التعليم

من أجلها نترافع ” ‘تمدرس الفتيات في العالم القروي”

في إطار مشروع “الحوار المجالي المهيكل” الممول من طرف برنامج “دعم” التابع للسفارة البريطانية بالمغرب، وتحت شعار “تبدأ الديمقراطية بالحوار”، وبشراكة مع شبكة سيمان، نظمت الشبكة المغربية شمل للوساطة الأسرية يوم السبت، فاتح يناير 2022 بأكادير، الدورة التكوينية الثانية لفائدة كل من المنتخبات والمنتخبين، المجتمع المدني والهيئات المعنية بقضايا التربية والتكوين، هذا وقد استهلت الدورة بكلمة للسيدة نائبة رئيسة الشبكة الأستاذة ربيعة ديسكي.

بعدها انطلقت الدورة المؤطرة من طرف الدكتور لحسن رشيدي والتي كانت أهم محاورها: التخطيط الاستراتيجي، والإطار التشريعي لآليات وماهية الديمقراطية التشاركية…

وتجدر الإشارة إلى أن ورشات الدورة أتاحت للمشاركين التفاعل البناء حول القضية المترافع عنها من طرف الشبكة، في إطار مشروعها “من أجلها نترافع”، وهي قضية دعم وتشجيع تمدرس الفتيات بالعالم القروي…

وفي الختام، خلص النقاش إلى ضرورة تأسيس لجنة قيادة للائتلاف المحلي لدعم تمدرس الفتاة القروية الذي سبق للشبكة أن أسسته، هذه اللجنة التي تضم كل الفاعلين الذين لهم علاقة بالموضوع لتحقيق الالتقائية والحكامة في البرامج الترابية المتعلقة بقضايا التربية والتعليم بالعالم القروي بإقليم أكادير إداوتنان…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى