واستنكر المحتجون الإهمال والتهميش، وعدم الاستفادة من الدعم وضعفه، فيما طالبوا بالإنصاف والتحقيق في الاختلالات التي شابت العملية، وتفعيل ما جاء في التوجيهات الملكية لصالح الضحايا.
ووفقا لما أورده هؤلاء، فقد ضاعفت التساقطات المطرية التي شهدتها مناطق متضررة من زلزال الحوز، في الأيام الأخيرة، معاناة الأسر التي لا تزال تعيش في الخلاء داخل خيام لا تقي حرا ولا بردا، وهو ما جدد الاحتجاج والمطالب بتدخل عاجل لإيواء الأسر “المشردة” منذ أزيد من عام.
ومع كل نشرة إنذارية لمديرية الأرصاد الجوية، تحذر فيها من تسقطات تشمل المناطق المتضررة من الزلزال، تضع الأسر التي تعيش في الخيام أيديها على قلوبها، خوفا مما قد ينتج عن هذه التساقطات من أضرار، وتسرب المياه إلى الداخل، بشكل يجعل العيش فيها شبه مستحيل.
ويأتي هذا في الوقت الذي تحذر فيه الكثير من الأصوات من وقوع كارثة جديدة تزامنا مع اقتراب فصل الشتاء وتساقط الثلوج على قمم الجبال، مطالبة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حلول للضحايا وإيوائهم، مع التسريع بوتيرة إعادة إعمار مساكنهم التي أتى عليها الزلزال.
واستنكر المحتجون الإهمال والتهميش، وعدم الاستفادة من الدعم وضعفه، فيما طالبوا بالإنصاف والتحقيق في الاختلالات التي شابت العملية، وتفعيل ما جاء في التوجيهات الملكية لصالح الضحايا.
ووفقا لما أورده هؤلاء، فقد ضاعفت التساقطات المطرية التي شهدتها مناطق متضررة من زلزال الحوز، في الأيام الأخيرة، معاناة الأسر التي لا تزال تعيش في الخلاء داخل خيام لا تقي حرا ولا بردا، وهو ما جدد الاحتجاج والمطالب بتدخل عاجل لإيواء الأسر “المشردة” منذ أزيد من عام.
ومع كل نشرة إنذارية لمديرية الأرصاد الجوية، تحذر فيها من تسقطات تشمل المناطق المتضررة من الزلزال، تضع الأسر التي تعيش في الخيام أيديها على قلوبها، خوفا مما قد ينتج عن هذه التساقطات من أضرار، وتسرب المياه إلى الداخل، بشكل يجعل العيش فيها شبه مستحيل.
ويأتي هذا في الوقت الذي تحذر فيه الكثير من الأصوات من وقوع كارثة جديدة تزامنا مع اقتراب فصل الشتاء وتساقط الثلوج على قمم الجبال، مطالبة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حلول للضحايا وإيوائهم، مع التسريع بوتيرة إعادة إعمار مساكنهم التي أتى عليها الزلزال.
واستنكر المحتجون الإهمال والتهميش، وعدم الاستفادة من الدعم وضعفه، فيما طالبوا بالإنصاف والتحقيق في الاختلالات التي شابت العملية، وتفعيل ما جاء في التوجيهات الملكية لصالح الضحايا.
ووفقا لما أورده هؤلاء، فقد ضاعفت التساقطات المطرية التي شهدتها مناطق متضررة من زلزال الحوز، في الأيام الأخيرة، معاناة الأسر التي لا تزال تعيش في الخلاء داخل خيام لا تقي حرا ولا بردا، وهو ما جدد الاحتجاج والمطالب بتدخل عاجل لإيواء الأسر “المشردة” منذ أزيد من عام.
ومع كل نشرة إنذارية لمديرية الأرصاد الجوية، تحذر فيها من تسقطات تشمل المناطق المتضررة من الزلزال، تضع الأسر التي تعيش في الخيام أيديها على قلوبها، خوفا مما قد ينتج عن هذه التساقطات من أضرار، وتسرب المياه إلى الداخل، بشكل يجعل العيش فيها شبه مستحيل.
ويأتي هذا في الوقت الذي تحذر فيه الكثير من الأصوات من وقوع كارثة جديدة تزامنا مع اقتراب فصل الشتاء وتساقط الثلوج على قمم الجبال، مطالبة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حلول للضحايا وإيوائهم، مع التسريع بوتيرة إعادة إعمار مساكنهم التي أتى عليها الزلزال.
واستنكر المحتجون الإهمال والتهميش، وعدم الاستفادة من الدعم وضعفه، فيما طالبوا بالإنصاف والتحقيق في الاختلالات التي شابت العملية، وتفعيل ما جاء في التوجيهات الملكية لصالح الضحايا.
ووفقا لما أورده هؤلاء، فقد ضاعفت التساقطات المطرية التي شهدتها مناطق متضررة من زلزال الحوز، في الأيام الأخيرة، معاناة الأسر التي لا تزال تعيش في الخلاء داخل خيام لا تقي حرا ولا بردا، وهو ما جدد الاحتجاج والمطالب بتدخل عاجل لإيواء الأسر “المشردة” منذ أزيد من عام.
ومع كل نشرة إنذارية لمديرية الأرصاد الجوية، تحذر فيها من تسقطات تشمل المناطق المتضررة من الزلزال، تضع الأسر التي تعيش في الخيام أيديها على قلوبها، خوفا مما قد ينتج عن هذه التساقطات من أضرار، وتسرب المياه إلى الداخل، بشكل يجعل العيش فيها شبه مستحيل.
ويأتي هذا في الوقت الذي تحذر فيه الكثير من الأصوات من وقوع كارثة جديدة تزامنا مع اقتراب فصل الشتاء وتساقط الثلوج على قمم الجبال، مطالبة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حلول للضحايا وإيوائهم، مع التسريع بوتيرة إعادة إعمار مساكنهم التي أتى عليها الزلزال.